السبت، 20 أكتوبر 2012

قرأن ادم عبد الحي - سورة المادحة



سورة المادحة :
الْمَدْحُ لِلّنَاْسِ الْصَالِحِينْ @
العُلَماءُ اَلمُعَلِّمونْ @
الكِرامُ بِلاَ دِينْ @
إِيّاهُمْ نَعْضُدْ وَإيّاهُمْ نُعِينْ @
عَهْدُنَا إِصْلاَحَ اَلَعالَمِينْ @
إِصْلاَحَ اَلَذيِنَ لَا عِلْمَ لَدَيّهمْ @
اَلْغَيبَ الْمَكْذُوبَ لَدَيّهمْ
وَاَلْحَقَّ صَاَدّيِنْ @

الجمعة، 19 أكتوبر 2012

قرأن ادم عبد الحي - سورة الداعون



إِذا جَاءَكَ المؤمِنونْ (1) فَقَالوا إنّا نَحنُ الَدّاعُونْ (2) إلى اللهِ ربِ العالمين (3) لنُبشرَكَ ونُنذِركَ وأنْ عَسى أنْ تَكونَ مِنَ المُهتدينْ (4) فَاشهدْ أن لا إلهَ إلا الله فتكونَ مِن الفائزين (5) أولئِك الذين آواهُمُ اللهُ لهمْ طيبُ الحياةِ الدنيا وفي الآخِرةِ هُمْ مُكرمونْ (6) ومَنْ يَكفرْ بِاللهِ فذلكَ هوَ الضلالٌ المُبين (7) قُل يا مَرحباً بِكم ما أنا مِنَ الكارِهين (8) وَماليَ لا أتَخذْ مَعكم سبيلاً إلى اللهِ إن كنتم صادقين (9) ومَا أصُدّ نفسي عّن الهُدى وَما أُريدُ لها ظلماً وَما أنا إلا راجي اليقين (11) فما بُرهانُكم أيُها المؤمنون (10) فسيقولونَ إنّ رَبَنا الله الذي بَعثَ بِالحقِ رَسولا (10) محمداً هاديَ الناسِ وخَاتمَ النبيين (11) وأوحى إليهِ كِتاباً مُعجِزاً عَجَباً كَلامَ اللِه وَنَحنُ بِهِ مؤمنون (12) ألّاّ يأتونَ بِسورهٍ من مِثلهِ قولاً فَصْلا كَذلكَ قال اللهُ رَبُنا إنّ رَبَنا حَكيمٌ عليم (13) قُل فَإنْ جِئتُكمْ بِمثلِ مَا جَاءكُمْ بهِ رَسُولُ رَبِكمْ أبهِ تَكفرونْ (14) قالواْ وَيحَكَ بُعداً بُعدا (15) مَا كانَ لكَ أنْ تأتي بِسورةِ كَما الرَحمنْ وَما أنتَ مِنَ الصَادقينْ (16) فاتّبعْ مَا أنُزِلَ فِي كِتابِ رَبِكَ مِنَ الٌهُدى وَالحِكمة كَذلكَ يَفعلْ الصَالحونْ (17) ولا تَكُنْ كَالذينَ كَفّوا نُورَ اللهِ بأيديهمْ واستَعمَتهُ أعيُنهمْ وبِألسِنَتِهمْ يَكذِبونْ (18) قُل يَا قومي مَا أُريدُ أنْ أُضِلكُم من بَعدَ هُداكمُ وَما أنا لَكُمْ عَدوٌ وَما أنا مِنَ المُفترينْ (19) إن أريدُ إلا الحَقّ لي وَلكُم فَلولا تَسمَعونْ (20) حَتّى إذا تتلو عَليهمْ مَا أَلهَمَتكَ نَفسُكَ إذا هُمْ يَسْتَعجِبونْ (21) وَقَالوا مَا هذا كَذاكَ إنّ ذّلكَ القُرآن عَظيمْ (22) قُلْ فَكيفَ تَحكُمونْ (23) فَلَمّا أثقَلَتْ أَعنَاقَهُمْ حُجَتُنا قَالوا أقتُلوا آدَمَ عَبدَ الشَيطانِ إنّهُ عَدوٌ للرَحمنِ مُبين (24) قُل يَقَومِ لن يَنفَعُكُمْ قَتلي وَمَا تَمْكُرونْ (25) وَلَقَد جِئتُكُمْ بِنَجَاةٍ لَكُمْ وَحُجَةٍ بَينَ يَديّ رَبِكُمْ لَو أنَكُمْ كُنتمْ تَعقِلونْ (26) حَتّى إذا جَاءَكُم الحَشرُ وَأحَاطَ بِكُم أَمرُ اللِه وَقُلتُم إنّا وَارِدوهَا وَفُتِّحَتْ أبَوابُ الجَحِيمْ (27) قُلتُمْ رَبَنا سُبحانك قَدْ جَاءَنا آدمُ عَبُدكَ عَبدَ الحَيّ بِسورٍ مِنْ عِندهِ مُفتَرَياتٍ فَتشابَه القُولُ عَلينا وَما نَحنُ بِموقِنين (28)فَلَولا أدرَكتَنَا بِبَيّنهٍ مِن بَعدِهِ وَمِنْ قَبلِ أنْ نَلقَاكَ وَنَكونَ مِنْ الخاسرين (29) فّإنْ يُعَذبكُمْ رَبُكمْ مِنْ بَعدِ ذَلكَ فَإنّ رَبَكُمْ لَمِنَ الظالِمينْ (30) وماجاءَكُمْ في كتابِ رَسولِكُمْ مِنْ عِلمٍ فَلَقدْ عَلِمَهُ مِنْ قَبلِةِ الأوِلونْ (31)أمْ يُنكِرونَ ما نَقَلَ أبنُ نَوفلَ فِي الصُحفِ مِنْ مِيراثِ بني إسْرائيلَ والذينَ مِنْ قَبلِهمْ تَذكِرةً وَتَفصيلا (32)وَمَا عاهَدَ عَليّهِ التاجِرَةَ إُمّ البَنينٍ أنْ يَكونَ رَسُولا(33)وَنَذَرَ فُلانٌ نَفْسهَ وَكانَ فُلانُ جَديرا(34)وإذْ زَارَ الغَارَ واتَخَدَ مِنْ الأحْنافِ عَوناً وَعَينا وَالفارِسّيّ ودِحيّةَ مَلاكَ الربِّ مِنْ آلِ نامُوساءِ سَفيراْ (35)تِلكَ عُصبَةُ الأولينَ مِنْ المؤمنينَ أحْكَمَتْ أمرَها وَأوحَتْ في العالَمِينَ دِيناً جَدِيدا(36) وَقالَ اللُهُ يا أدَمُ مَا دَفَعكَ أن تُضّلَ عِباديَ وَتَسْلُكَ سَبيلَ اَلفَاِسقِينْ (37)قَالَ أَدَمُ مَا كَانَ ذَنْبيْ أَنّ حُجّةَ اَلرّسْولِ وَاهِية وَأنّ اِلذين اسْلَموا  لاَ يَتَفَكَرُونْ (38)أَفَاتُحَاسِبُنيْ اَليَومَ أني كُنْتُ مِنَ المُدّبِّرين (39)فَحَجّ آدمُ آلههَ اَلّذينَ أسْلموا فَجَعَلَهُ مِنَ اللاغين (40) إنّ أَضَلّ النَاسِ لَلذينَ أَسْلَمُوا فَهُمْ لَاْ يَتَفَكّرُونْ (41)ذَلِكَ بَأنّهُم يَشْهدُونَ شْهادَةً زُورَاً مِرَاراً وِتكْرَارا وَهُمْ عَمّا يَشْهدُونَ بِهِ هُمْ غَائِبُونْ (42)إِنّما مَثَلُ اَلْمُؤمِنِينَ إِذَا يَهْديْ بَعْضُهُمْ بَعْضَا كَمَثَلِ اَلْحِمَارِ يَهًدِيْ حِمَارَا وَلا يَنْفَعُ اَلَلّومُ عَلىَ اَلقَومِ اَلْجَاهِليِنْ (43) وَقُلْ صُومُوا وَصَلّوا لنْ تَنفَعَكُمْ صَلاتَكُمْ وَلا صِيامُكَم وَلا دُعَائكُمْ آلِهَتكُمْ اَلَتْي تَزْعُمُونَ شَيئا ذَلِكَ بِأنَكُمْ تَتَوَهَمُونْ (44) وَقَالوْا يَا أَدَمُ أَتَدْعُوْنَا لِنَكفُرَ بِاللهِ وَهُوَ يَرْزُقُنْا إِنّا إذاَ لَجَاحِدْونْ (45) قُلْ يَا أَيُّها اَلْنَاسُ إِنّماْ اَلْرِزْقُ سَعْيُكْمْ لأنْفُسِكْمْ وَسَعيُّ بَعْضُكْمْ لِبَعضٍ وَحَظّا وَمَا يَزِيدُكًمْ فِيهِ دُعَائُكْمْ أَلِهَتَكُمْ شَيئاً لَوْ كُنْتمْ تَحْسِبوْنْ (46) قُلْ إِنْ كَانَ اَللهُ يَرْزُقُكُمْ فَادْخُلوْا بُيُوتَكُمْ وَلَاَ تَبْرَحُوُهَا وَغَلّقُوا عَلّيكُمُ اَلْأبَوَابَ وَلَاَ تَزّوَدُواْ وَلَاَ يُعِيَنَنّكُمْ مِنَ اَلْخَلْقِ أَحَدٌ عَاَمَينِ مُتَتَاليَينِ وَاَدْعُوْ (47) فَإِنْ كَاَنَ اَلله يَرْزُقُكُمْ فَسَوفَ تَعْلَمُونْ (48) وَلَنْ تَفْعَلُواْ وَإِنْ تَفْعَلُوا لَاَ تُرْزَقُوُنَ شَيْئاً وَلِتَعْلَمُوْا أَنّ أَدَمَ كَانَ مِنَ اَلْصَاْدِقِينْ (49)

قرأن ادم عبد الحي - سورة فيما

فِيمَا يَتَجَادَلونْ (1) في الْسَبَبِ القَديمْ (2) الّذي هُمْ إليهِ مَرْدودونْ (3) كَلاّ سَيَعْجَزونْ (4) ثمّ يَفْتَرِقونْ (5) أَوَلا يَرَونْ الدَهْرَ مِدَادَا (6) وَالَخَلائِقَ أعْدَادَا (7) وَكُلّ شَيٍّء مُعَادَا (8) فيْ دَوْرٍ مَنْظومْ (9) وإذ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهمْ بَلْ هوَ اللهُ رَبُنا وَرَبُ كُلِّ حَيٍ وَهو َالوَليّ ُالحَكيمْ (10) وَهوَ الواحِدُ ما نَرى مِنْ إلهٍ إلا هوَ لا شَريكَ لَهُ وَنحَنُ لَهُ عَابِدونْ (11) الَذيْ قَدّرَ كُلَّ شَيٍّء كانَ سُبْحانَهُ وَقدَّرَ مَا يَكونْ (12) لهُ المَلَكوتُ وَهوَ الحْيُّ الَذي لا يَمُوتُ وَهوَ الحْسَيبُ المُقيتْ (13) وأَنْ يَا أيُّها النّاسُ هذا سّبيلُنا نَهْديكمْ بِهِ إلى الله فَاتَبِعُونا إنْ كُنتمْ تَرجونَ لِقاءَ الله وَمَنْ يَرْجو لِقاءَ الله فَاؤلئكَ هُمْ المُسلِمونْ (14) أُؤلَئِكَ الذينَ لهَمْ الرّضوانُ مِنْ رَبِهم وَفي الرّوضاتْ هُمْ خالِدونْ (15) تِلكَ الدّارُ السُعدى أَعَدّها الله لَكُم جَزاءً أنَكُم كُنتم مُسلِمين (16) وَمَن يُعرضْ مِنكُمْ فَإنّ لَه في جَهنّم دَرَكاتٍ وَ هُم فيها مُبلِسونْ (17) فآمَنَ لهُم كَثيرٌ مِنَ الإنسِ وَزَعَمُوا جِنّا (18) إتَّبَعُوهم يَقِيناً وَظَنّا وَكَثيرٌ كَافِرونْ (19) فَأَنكَرَتْ قَولهَمُ طَاِئفَةٌ وَقَالَتْ يَا أيُّها الَذينَ أسْلَموا قَدْ قُلتُم عَلى الله مَا ليَسَ بِحقٍ أبُهتاناً إفترَاهُ كُبَرائُكُم بَلْ جِئتمْ بِأَمرٍ مُريبْ (20) وَزَعَمْتُم أَنّ لله مُراداً وَرُسُلاً وكِتاباً مَسْطورْ (21) فَأحللتُم قَليلاً مِمّا يُبهِجُ الأنفُسَ وَحَرّمتُم كَثيرْ (22) وَفَرّقتُم النّاسَ طَوائِفَ وَشيعاً تُكفّرونَ طَائِفةً فَتَقتُلونَهُم بإذنٍ مِنْ رَبِكُمْ وَتَنهَبونَ أَموَالهُم وَتَسْبونَ نِسائَهُم إنّ هَذا لهَوَ الإِفكُ الكَبيرْ (23) فَلَولا تَأتونَ بِبُرهانٍ عَلى ذَلِكُم لَعَلّنا نَتَبِعكُمْ وَما نَكْرَهُ مَنطِقَ الخَير وَما نَكْرهُ التفكيرْ (24) فَقَالَ الَذينَ أسْلَموا بَلْ حُجّه اللهِ بالغِةٌ لو أَنكُم كُنتمْ تبُصِرون (25) وَلكِنكُم أنجحَتْ بِكُم أَهوائكُم فَاتَبَعتُموها فَعَميتْ عَليكُمْ الآياتُ مِنْ رَبِكُمْ فَلا تَهتَدونْ (26) أَفَلمْ تَنظُروا إلى مَا فِي الأرضِ مِنْ راسِياتٍ دُهورا (27) جَعَلَها اللهُ لَكُمْ قَراراً وَلإنعامِكُم مَرعى وَالبَحرَ قَدّرهُ تَقديرا (28) وَيسّرَ لَكُمْ سُبُلَ البَرِ وَالبَحْرِ لتَبتَغوا مَنافِعَ لَكُمْ وَلتَشكُروا ألاءَ اللهِ وَسَقاكُم رِبُكُم ماءً نَمِيرا (29) وَفِي الأرضِ جَنّاتٍ مِنْ نَباتٍ أزوَجاً شَتّى لَكُم فِيها مَراحاً وَبَهجَة وَمِنْ ثمرَاتِها وَأشْجَارِها تَأكُلونَ وَتوقِدونَ وَكانَ الإنسانُ نَكُورا(30) وَسخر لكُم مِنْ كُلّ دَابةٍ وَالْطَيرْ إنهُ كانَ لَطيفاً خَبيرا (31) فقَالَ الذينَ ألحدوا للَذينَ أمَنوا يا قَومَنا رُويداً رُويدا (32) أَرَأيتم آلهةً يخَلُقونَ أم تَشهَدونَ زوراْ (33) أَمْ شَهِدتم يَوما ً مَا كانتِ السّمواتُ وَالأرضُ شياً وكانَ الكَونُ بُورا (34) بَلْ أنتم تَدّعونْ (35) مَا يَنبَغي للكَونِ مِنْ خِالقٍ سُبحانهُ إنّهُ هوَ القَديمُ المُقيمْ (36) هوَ الواجِدُ الحَقْ وَهوَ رَبُكُمْ الَذي فيهِ تخَتَلِفونْ (37) فِيهِ مَنْشأكُم وَمَحياكُم وإليهِ مَعادُكمْ وفيهِ تَرَتقّون (38) وَما ضَرَّهُم لَو آمَنوا بِه وَعَمِلوا صَالحِا ً لِأَنُفسِهم وَلِذي القُربى وَكَانوا مخُبِتين (39) بَلْ أجراً يُريدون (40) وَاتخَذوا لهَمُ إلها ً آخَرَ رِضاءَ أَنفُسِهم الله رَبَهُم الذي يَزعُمون (41) يُسَارِعُ لهَم في أَهْوائِهم وَأَمانِيّهم وَلَعلّهم يخَلُدون (42) وَجَعَلوا مِنْ الوَثَنِ الأكبَرِ بَيتاً الكَعبَة يَتزَلفونَ فِيها وَلَهُ يَسْجُدون (43) وَقَالوا أَما لَنَا مَعادٌ مِن بَعدِ مَوتِنا إنّ هَذا لّشيءٌ عَجيبْ (44) وَكيفَ يَعجَبونَ وَما شَهِدوا أحَداً مَاتَ مِنْ قَبلِهِم بُعِثَ أَبَدا وَلو سَألوهُمْ مَا فِيهم مِنْ مجُيبْ (45) قُلْ لئَن بَعَثَ الله أَحَداً مَاتَ مِنْ قَبلُ فَنَراهُ يَحيا فَاشْهَدوا أَننا مُسلِمونْ (46) سُنّهَ أّبيكُم إبْراهيمْ (47) يَأيّها الناسُ أستَكْثَرتم ظُلمَ الحَياةِ الَدُنيا فَتَمَنيتُمْ الدارَ الآخِرةَ لَعَلّكُم تنُصَفون (48) وَما تُغني أَمَانِيّهُم مِن الحَقِ شَيئا أَنهُم لا يُبَعثونْ (49) يأيُها الناسُ مَالَكُمْ مِن إلَهٍ إلّا أَنفُسَكُم فَاعمَلوا خَيراً لِأنفُسِكُم وَجاهِدوا إنْ ظُلِمتُم لَعَلّكُم تُفلِحونْ (50) وَاجتَنِبوا قَومَاً قُلوبُهُم مَرضى وَاجتَنِبوا رِجَالَ الدينْ (51) أُؤلَئِكَ الذينَ يَعِدونَ وَيوعِدونْ (52) حَتّى إذا سَاقوكُم إلى الموتِ تَملّسوا مِنكُمْ ثمَ لا يَنْفعون (53) وَاسْلُكوا سُبُلَ السَلامِ فيما بَينَكُم وَتَعاوَنوا إبتِغاءَ رَفَاءِكُم وَرِقِّيّا وَتَنادوا إلى كَلِمهٍ سَواءٍ بَينَكُم ألّا يَعتَدي بَعضُكُم عَلى بَعضْ وألاً يَحقِرَ بَعضُكُم بَعضا واسْتَمتِعوا مَا اسْتِطَعتُم تَحيَونَ حَياةً طَيّبه وَاتخِذوا العِلمَ دِين (54) وَقِيلَ لِلَذينَ الْحَدوا بَلْ اِسْتَعجَلتمْ لِذاتِ الحَياةِ الدُنيا فِيها تَطْمَعونْ (55) قُلْ إنْ نِطمعْ قِليلاً فَإنَكُمْ بِالطَمعِ تُساقونْ (56) يُريدُ كُلُ إمرئٍ مِنكمْ أنْ يَملكَ قُصورا (57) وَيَنكِحَ حُورا (58) ثُم لِيكونَ مِنَ الخالدين (59) فِي جَناتٍ وَنعيمْ (60) فَذرهُم وما يَتَوهمونْ (61)   

قرأن ادم عبد الحي - سورة اليهود

أرأيت الذي كفر عنادا(1) وأبى من رسلي إرشادا(2) ثم أنكرني وعادا (3) فإن له ذلاً ووعيدا (4) وعيشاً تنكيدا (5) ثم آمر أن يبيد (6) أذلك خيرٌ أماً هو في خلود (7) في مقام كريم وظل ممدود (8) فلا تطع اليهود (9) أولئك الذين كفروا من بني اسرائيل وودود لو تحيد (10) إذا لاتبعوك وقالوا آمنا بربنا إن ربنا حكيم رشيد (11) ..... في انتظار الوحي

قرأن ادم عبد الحي - سورة العاريات

وَالعَاريَاتِ صَدْرا (1) وَالنَاشِراتِ عِطْرا (2) فَالمُثيراتِ سِحرا (3) سُمراً أو شُقرا (4) إِنّ غَرامَ قَلبِكَ لَواقعْ (5) مَالَهُ مِنْ دَافعْ (6) حِينَ يَفورُ القَلبُ فَورا (7) وَتَصِيرُ الَنفسُ سَكرى (8) فَإِذا النُهودُ كُشِفَتْ (9) وإِذا الْشِفاهُ رُشِفَتْ (10) وإِذا الِسيقَانُ فُرِّجَتْ (11) وإِذا الفُروجُ أُجْهِدتْ (12) نَالتْ نَفسٌ مَا تَأمّلتْ (13) فَلا أُقسِمُ بِالأقدَسْ (14) جَسَدِ الْصَبايا الأمْلَسْ (15) وَالْكَفِ إِذا حَسْ حَسْ (16) وَالبَصَرِ إِذا تَجَسَّس (17) إِنّهُ لَجَسَدٌ حُلوٌ كَرِيمْ (18) ذِي لَذَهٍ في الوَطأِ حَمِيمْ (19) مِطْواعٍ ثَمّ حَنونْ (20) إِبدِاعٌ مِنْ رَبِ الْعَاَلمِين (21) وَلَعَلَكُمْ تَسَتمتِعونْ (22)

قرأن ادم عبد الحي - آيه المظلومات من سورة المرأة

واسْتَعْبَدتم النِسْاءَ تَسْتَنقِصْونَ عُقولهَنّ وَتمسِكوهُنّ فِي البيُوتِ فَلا يَخرُجْنَ إلّا أَنْ تَأذَنوا لهَنّ وتُنَقِبوهُنّ أو تحُجِّبوهُنّ ابتِغاءَ ضِرارِهِنْ وقَهْراً لهَنْ ويَحسَبن أنهُن ُ يتَبَعنَ دِينَ الله ومَا يتَبعنَ إلّا أَهواءَ آبائِهنً أو إخوانِهِنّ أو أزواجِهنّ وَجَعَلتُمْ مِنْهُنّ وِعَاءً لِشَهَواتِكُمْ وَعَامِلاتٍ لَكُمْ وإنْ خَالفْنَكُمْ أو ابتَغَينَ سَواءً بِكُمْ تَقْتُلوهُنّ أو تَضرِبوهُنّ بِأمْرٍ مِنْ رَبِكُم و تبَخَسْوهُنّ أُجُورَهُنْ ومِيراثَهُنّ وتحَسَبونَ هَذا عَدلا وَإنّ هَذا لظُلمُ عَظيمْ (7)

قرأن أدم عبد الحي - سورة التكوين

والسَّماءِ ذاتِ القُوى (1) والارضِ ذاتِ النّوى (2) ودَهرٍ وما قد طوى (3) إن ربكم الرحبان (4) الواسع الديَّان (5) ذو الأمرِ والقَضَا (6) بَسَط السَّماءَ وبناها (7) وقبض الارض ودحاها (8) فأدارها وأجراها (9) ثُم الشمس احماها (10) أوقدها بِنُواها (11) ضياءً للعالمين (12) افأنتم مكذبون (13) كلا بل لا تعقلون (14) وتقولون إن هذا إلا اباطيل الشياطين (15) إن هذا إلا قول شاعر مفتون (16) وماهو قرآن كريم (17) ومانحن له بمؤمنين (18)فذرهم في غيهم سادرين (19) واصطبر لميقات ربك العظيم (20)

قرأن ادم عبد الحي - سورة الأوثر

إِنّا أَنْزَلناكَ الأَوثَر (1) فَادعُ لِرَبِكَ وَاجهَر (2) إِنّ فُؤادَكَ هوَ اَلأطْهَر(3)